رح نندم كثير اذا ارادة الشر في ايران بتنتصر
4 كانون الثاني (يناير - جانفي)، 2016
رحت على ايران بزيارة يتيمة سنة ٢٠٠٧ وشفت الحقد والكره للعرب بنفسي وما حدا قلي وشفت اخر كنيسة مسيحيية ايرانية مغلقة بطهران من السبعينات وحكيت باسهاب عن الرعب في بوستات سابقة .
عشت بالخليج ٨ سنين وشفت سوريين ولبنانيين وعرب عايشين وعم يشتغلوا وامورهم جيدة مقارنة ببلدانهم الاصلية .
مئات الالاف من المسيحيين عايشين وعم يشتغلوا وعيلهم مُحتضنة ومحترمة . دبي فيها ٨ كنائس لوحدها وبالبحرين والكويت وحتى قطر .
لو ايران تكف بلاها عن هالعالم بصير حبها بس الى الان من اول عمري ما شفت غير محاولات تصدير الثورة والتدخل الاستعماري التوسعي بكل البلدان ومنها بلدي سوريا .
بحياتي ما بقول شيعة لان شفت بنفسي انو ايران فارسية واخر همها الدين .
رح نندم كثير اذا ارادة الشر في ايران بتنتصر ومُشاهداتي في ايران كافية لي لأعرف وين كون ومع مين وقف .
العدو عدو والصديق صديق ومهما اختلف البعض (وربما معه كثير من الحق ) مع المملكة لكن لا يجوز الحياد او الوقوف مع المعتدي .