26 فصيلاً في الجيش السوري الحر يدعمون قرار السعودية بقطع العلاقات الدبلوماسية مع إيران

وحمل البيان اسم كل من الفصائل التالية: “الفرقة الشمالية، الفرقة 13، لواء صقور جبل الزاوية، الفرقة 16 مشاة، فرقة السلطان مراد، الفرقة الأولى الساحلية، جبهة الأصالة والتنمية، الفرقة الوسطى، تجمع فاستقم كما أمرت، فرقة صلاح الدين، جيش النصر، الفرقة الثانية الساحلية، كتائب ثوار الشام، جيش التوحيد، كتائب الأربعين، جبهة الشام، كتائب الصفوة الإسلامية، كتائب أنصار الشام، حركة تحرير حمص، جيش اليرموك، الفرقة 312، اللواء العاشر في الساحل، الفرقة 24 مشاة، جيش الإسلام، فرقة المغاوير الأولى، حركة نور الدين الزنكي”.

وقال البيان أن “النظام الإيراني مستمر في تهديد أمن واستقرار المنطقة عبر دعمه للميليشيات الطائفية الإرهابية كالحوثيين في اليمن وجزب الله في لبنان وفيلق بدر ولواء أبو الفضل العباس وحركة النجباء وميليشيات المهدي وغيرها من العصابات العراقية، وبعدوانهم الصريح في سوريا دعماً لعصابة القتل والإجرام الأسدية، وأخيراً حملة التجييش وإثارة الفتنة في المملكة العربية السعودية”.

وأدان البيان “التدخل السافر في شؤون البلدان العربية كلها، وخاصة سوريا واليمن والعراق”، واعتبر أن قرار المملكة كان “رداً واضحاً وطبيعياً على كل ما سبق”، وأشار البيان إلى “الجرائم المتتالية للنظام الإيراني بحق أي معارض لسياساتهم الطائفية” و “حملة الإعدامات بحق المعارضين الإيرانيين والقتل العشوائي المفرط وقمع المظاهرات الشعبية الدامي في الاحواز العربية وكردستان ايران”.