صادق جلال العظم “حراً ” في مملكة السماء

12 كانون الأول (ديسمبر - دجنبر)، 2016
2 minutes

[ad_1]

عمرو و ايفان صادق جلال العظم و بالنيابة عن عائلته:

نعلمكم ببالغ الحزن و الأسى وفاة والدنا صادق جلال العظم  الأحد ١١/١٢/٢٠١٦ في منفاه برلين – ألمانيا.
لم يعُد هناك من ينتقد ذواتنا بعد هزائمنا.

كومنت: حسان عزت

رحل الرجل الحر المفكر الشجاع صادق جلال العظم
رحل الحرية والديمقراطية والفكر الحر
رجل الثورة التي تعبر عن تطلعات شعبنا في الكرامة والحرية
عاش كبيرا ومات كبيرا مع شعبه وثورة كرامة شعبه
العزاء لشعبنا السوري العظيم
العزاء لرابطة الكتاب السوريين
العزاء للشرفاء والاحرار
العزاء لاسرته وابنايه واصدقايه وكل محبيه
ومن المؤكد أن خسارته في هذا الظرف تعد خسارة وطنية كبرى
لكن سورية ولادة ودائما تعد لمستقبلنا الرجال
وافكار صادق وكتبه ومواقفه تظل نورا لنا نحن الذين نشأنا وتتلمذنا على افكاره
وتطل هاديا لكل أجيالنا القادمة وإن العين والروح لتغيض بالدمع
ولاحول ولاقوة لا بالله

وأغمضَ عينيهِ حرّاَ أبيّاَ نبيلا
ونامَ كما يشتهي الحالمون بهيّاَ جميلا
فغنّي لهُ ياصبايا
وغنوا لهُ يا شباب بلادي وأطفالها الطيبين
وغنّي لهُ يابلادي التي في الحنانِ وفي حدَقاتِ العيون
وفي الدرب صعبا ومرّاَ إلى المستحيل
ولا مستحيلا

“فيسبوك”

[ad_1] [ad_2]