[ad_1] ميكروسيريا – متابعة نشرت وسائل الإعلام الروسية  آخر صور للطائرة الروسية التي تحطمت في البحر الأسود، كما نشرت صوراً لضحايا الطائرة من صحفيين وموسيقيين عسكريين. ولقي جميع ركاب الطائرة وعددهم 92 راكباً مصرعهم، منهم  64 موسيقياً من “فرقة ألكسندروف” و9 صحفيين من القنوات التلفزيونية “القناة الأولى” و”إن تي في” و”زفيزدا” كانوا على متن طائرة “تو-154” التي تحطمت قرب سوتشي على البحر الأسود.

آخر صورة لطائرة “تو-154” قبل إقلاعها من مطار سوتشي، بعدسة يفغيني تولستوف من الفريق الصحفي لقناة “إن تي في”.

Sputnik ومن بين أهم الضحايا “يليزافيتا غلينكا”  الشهيرة باسم “الدكتورة ليزا”، تعمل تحت إشراف وبرعاية الحكومة الروسية في مجال حقوق الإنسان، وحاصلة على جائزة من موسكو.

وبحسب الإعلام الروسي، فإن الدكتورة ليزا، هي مديرة منظمة “المساعدة العادلة”.

فرقة ألكسندروف كما نشر الإعلام الروسي صورة جماعية لفرقة ألكسندروف الموسيقية التابعة لوزارة الدفاع الروسية. لكنها ركزت على رئيس الفرقة ومديرها الفني  “فاليري خليلوف” الذي أسمته  “فنان الشعب للاتحاد الروسي” وهو مؤسس

فرقة الغناء والرقص للجيش الروسي التي تحمل اسم ألكسندروف وقوامها يزيد عن 200 شخص، في عدادهم 150 فنانا محترفاً من بينهم الكورال والراقصون والأوركسترا التي تتضمن الآلات الأساسية والآلات الوترية الشعبية. الفرقة حائزة على العديد من الجوائز المرموقة المحلية والعالمية.

بدورها نشرت وسائل الإعلام على صفحاتها على تويتر، وفيسبوك  صوراً  لصحفييها، منهم العاملين في قناة “زفيزدا” – المراسل بافل أوبوخوف والمصور ألكسندر سورانوف ومساعد المصور فاليري رجيفسكي كانوا على متن الطائرة”.

وهو ما فعلته بدورها  قناة “إن تي في”  حيث نشرت صور- المراسل ميخائيل لوجيتسكي والمصور أوليغ بيستوف ومهندس الصوت يفغيني تولستوف

وكذلك “القناة الأولى” التي نشرت صورة المراسل دميتري رونكوف والمصور فاديم دينيسوف ومهندس الصوت الكساندر سويدو

[ad_1] [ad_2]