[ad_1] [ad_2]

سمارت-عبد الله الدرويش

[ad_1]

نظم العشرات وقفات تضامنية، اليوم الجمعة، في بلدة في بريف حلب الغربي، وآخرى في بلدة بريف دمشق، تضامناً مع ضحايا الهجوم الكيماوي على مدينة خان شيخون (60كم جنوب مدينة إدلب)، شمالي البلاد، حسب ما أفاد مراسل “سمارت” وصحفي متعاون معها.

وقال المراسل، إن مؤسسة “قبس” نظمت في مدرسة “العلماء الصغار”، في بلدة الجينة ( 41كم غرب مدينة حلب)، شمالي البلاد، وقفة تضامنية، تنديداً بقصف قوات النظام “بغازات سامة” لخان شيخون، تضمنت عرضاً مسرحياً خول موقف الدول العربية من الجرائم التي ترتكب بحق أطفال سوريا، بمشاركة نحو 150 طالب وطالبة.

بدوره قال الصحفي، إن العشرات في بلدة ببيلا ( 13كم جنوب مدينة دمشق)، نظموا وقفة تضامناً مع ضحايا الهجوم الكيمياوي في خان شيخون، ورفضاً “للتغير الديمغرافي” والتهجير القسري”، التي تتبعه قوات النظام في بلدات ريف دمشق ومدينة حمص، لافتاً إلى مشاركة عناصر الدفاع المدني.

وكان ناشطون وفعاليات مدنية في مدن وبلدات سورية وفي لبنان نظموا، أمس الجمعة، وقفات تضامنية تنديدا بـ”مجزرة الكيماوي” في مدينة خان شيخون (58 كم جنوبي مدينة إدلب)، والتي راح ضحيتها عشرات المدنيين جلهم من الأطفال والنساء، حسب ما أفاد مراسلو “سمارت” وصحفيون متعاونين معها.

وكانت قوات النظام السوري شنت هجوما كيماوياعلى مدينة خان شيخون، يوم 4 نيسان، راح ضحيته عشرات المدنيين جلهم أطفال ونساء، حيث لقى الهجوم ردودفعل مختلفة من جانب الدول الغربية التي طالبت بتحرك مجلس الأمن، في حين شنتالولايات المتحدة الأمريكية هجوما صاروخيا على مطار الشعيرات في محافظة حمص.

[ad_1] [ad_2]