on
الجمعة 14 نيسان: روسيا تزود الأسد بطائرات سو-24 وتركيا تعلن عن أول سفينة برمائية مصنعة محلياً
روسيا تزود بـ 24 طائرة سو-24 محدثة
زودت روسيا سوريا بعشر طائرات محدثة من طراز su-24M2، بموجب عقدٍ تم توقيعه في عام 2009، فيما بدأت روسيا عملية التحديث في عام 2010.
وإجمالا تلقت القوات الجوية السورية 22 طائرة من طراز سو-24، بحسب موقع Arabian Aerospace.
وزارة الدفاع التركية تستلم أول سفينة برمائية مصنعة محليًا
تسلمت وزارة الدفاع التركية أول سفينة برمائية المصنعة محليًا من طراز “تي جي كي بيرقدار” بعد نجاحها في جميع الاختبارات العملياتية والحربية.
قمات شركة هافلسان التركية للصناعات الجوية الإلكترونية بتصنيع السفينة البرمائية في إطار مشروعٍ يهدف إلى تلبية احتياجات وزارة الدفاع والقوات البحرية التركية.
السفينة مزودة بأنظمة تحكُّم لإدارة المعارك واستشعار وأسلحة متطورة وأنظمة توزيع بيانات تتلاءم مع بيئة العمل العسكري.
وتقدم السفينة للعاملين على متنها حماية كاملة من الهجمات النووية والبيولوجية والكيميائية، ويبلغ طولها 139 مترًا، بعرض 19.60 مترًا، وهي مصممة للمناورة في المياه الضحلة (دون 2 متر).
السفينة قادرة أيضًا على حمل 1200 طن من البضائع أو المعدات العسكرية، مثل الدبابات والمدرعات وغيرها من المركبات، ويمكنها القيام بمهامها العملياتية في البحر لمدة 30 يومًا وقطع أكثر من خمسة آلاف ميل بحري دون التزود بالوقود.
تهديد روسي-سوري-إيراني لأمريكا من شن هجمات جديدة ضد سوريا
وجهت روسيا وسوريا وإيران تحذيرًا شديد اللهجة إلى الولايات المتحدة بخصوص شن ضربات جديدة على سوريا، داعين إلى تحقيق دولي في الهجوم الكيميائي الذي وقع الأسبوع الماضي.
وندد وزير الخارجية الروسي سيرجي لافروف، الذي استضاف نظيريه الإيراني والسوري في موسكو، بالهجوم الأمريكي على سوريا الأسبوع الماضي، ووصفه بأنه “انتهاك صارخ” للقانون الدولي.
وحذر “لافروف” من أن أي إجراء من هذا القبيل سيترتب عليه “عواقب وخيمة ليس فقط للأمن الإقليمي ولكن للأمن العالمي أيضًا”.
حظيت هذه التصريحات باهتمام عدد من وسائل الإعلام الأجنبية منها: إيه بي سي نيوز ودويتشه فيله وواشنطن بوست وذي إندبندنت وراديو باكستان.
بدء إخلاء 4 مدن سورية بوساطة قطرية-إيرانية
بدأ المتمردون والقوات الحكومية إخلاء أربع مدن سورية محاصرة بموجب اتفاق توسطت فيه قطر الداعمة للمعارضة وإيران المتحالفة مع النظام، بحسب صحيفة ذا جارديان البريطانية.
شارك في المرحلة الأولى من عملية الإخلاء ما لا يقل عن 80 حافلة وقرابة 20 سيارة إسعاف لنقل عشرات الآلاف من السكان، وفق ما أفاد به مراسل وكالة فرانس برس.
ونقلت وكالة شينخوا الصينية عن مصدر عسكري طلب عدم الكشف عن هويته قوله إن حوالى 3750 شخصا بدأوا الإخلاء بموجب الاتفاق، وأن ما مجموعه 60 حافلة كانت تقل 2350 متمردا وعائلاتهم من مدينة مضايا والمناطق المجاورة التى يسيطر عليها المتمردون في إدلب.
وفاة 6 أشخاص من أصل 24 مصابًا نقلوا إلى تركيا بعد هجوم خان شيخون
توفي 6 أشخاص، من أصل 34 مصابًا نقلوا إلى تركيا عقب الهجوم الكيميائي على بلدة خان شيخون بريف محافظة إدلب السورية، حسب وزير الصحة التركي، رجب أقداغ.
وذكر الوزير أن ثلاثة أشخاص ما يزالون يتلقون العلاج في مستشفى هطاي الحكومي، في حين غادر بقية المصابين المستشفى بعد تماثلهم للشفاء.
تركيا تقترح عقد قمة لإصلاح علاقاتها مع الاتحاد الأوروبي
قال وزير شؤون الاتحاد الأوروبي، كبير المفاوضين الأتراك عمر جيليك، إن تركيا اقترحت عقد قمة لإصلاح علاقاتها مع الاتحاد الأوربى.
وأضاف “جيليك“، فى حديثه إلى تلفزيون هابر ترك: “لقد وصلنا إلى أدنى نقطة في علاقتنا مع الاتحاد الأوروبي. ولكي نخرج من هذا، اقترحت عقد قمة”.
وشدد الوزير على أهمية العلاقات الثنائية القائمة على مبادئ عادلة، مشيرًا إلى أن عملية انضمام تركيا إلى الاتحاد الأوربى ساهمت فى اقتصاد البلاد.
وزير الدفاع التركي: موقف إدارة ترامب أكثر وضوحًا تجاه PYD من أوباما
قال وزير الدفاع التركي، فكري إشيق: إن الإدارة الأمريكية الجديدة تتبنى موقفًا أكثر وضوحًا من سابقتها حيال تنظيم حزب الاتحاد الديموقراطي PYD السوري المرتبط بحزب العمال الكردستاني PKK، الذي تعتبره أنقرة منظمة إرهابية.
وطرح الوزير التركي ضرورة التعاون مع الجيش السوري الحر والمعارضة المعتدلة التي دربتها واشنطن، بدلاً من عناصر حزب الاتحاد الديمقراطي، في عملية تحرير مدينة الرقة السورية من قبضة تنظيم الدولة.
تركيا ستتخذ قرار شراء منظومة إس-400 الروسية قريبًا
خلال ندوة نظمها مكتب مركز “سيتا” التركي للأبحاث في واشنطن، أعلن وزير الدفاع التركي فكري إشيق أن بلاده وصلت للمرحلة الأخيرة للبت في مسألة شراء منظومة الدفاع الجوي الصاروخية إس 400 من روسيا، وإن رئيس الجمهورية ورئيس الوزراء سيعطيان القرار النهائي قريبا.
ولفت “إشيق” إلى أن تركيا بحاجة إلى منظومة دفاع جوي بشكل عاجل، وأنها كانت ترغب في تلبية احتياجاتها في إطار حلف شمال الأطلسي أولا، لكن عندما تعذر ذلك بدأت دراسة خيارات أخرى.
المصدر