أهداف زيارة بابا الفاتيكان إلى مصر: مصالحة المسلمين وطمأنة المسيحيين

تهدف زيارة بابا الفاتيكان لمصر إلى تحقيق هدفين رئيسيين: (1) إصلاح العلاقات المسيحية-الإسلامية (2) طمأنة الأقباط، بحسب فرانس 24.

لتحقيق هذين الهدفين، يجتمع البابا فرنسيس مع رئيس أهم مؤسسة في العالم الإسلامي (الأزهر) فضلا عن قادة المجتمع المسيحي في مصر.

صحيفة وول ستريت جورنال قالت: الجامعة التي عمرها ألف عام، حيث يشارك البابا فرنسيس فى مؤتمر سلام يوم الجمعة، تقع في مركز النزاع الذي يجتاح مصر حول كيفية تحديث الإسلام في زمن العنف الإرهابي.

ونقلت صحيفة جيروزاليم بوست الإسرائيلية عن البابا قوله إنه يأمل فى أن تساعد زيارته على تحقيق السلام وتشجيع الحوار والمصالحة مع العالم الاسلامى.

ووصل البابا فرانسيس إلى القاهرة، حيث التقى والتقى البابا عددا من كبار المسؤولين في مصر، على رأسهم الرئيس عبد الفتاح السيسي وشيخ الأزهر، في زيارة هي الأولى منذ عام 2000 بعد زيارة البابا يوحنا بولس الثاني.

هل السعودية على وشك رفع الحظر عن دور السينما؟

تحت هذا العنوان احتفى دومينيك دودلي عبر مجلة فوربس بتصريحات أحمد الخطيب، رئيس الهيئة العامة للترفيه في السعودية، حول فكرة عرض الأفلام في دور السينما العامة، بعد عقود من إغلاق السينما في البلاد تحت ضغط من الزعماء الدينيين.

قال “الخطيب” لوكالة رويترز: إن الأمر سيستغرق وقتا طويلا، وأضاف: “سنصل إلى هناك، وأنا أعرف الطريق.. بيد أنني لا أعرف متى سيحدث ذلك”.

وتابع الكاتب: “ المملكة العربية السعودية مجتمع متحفظ للغاية، ومن المؤكد أن السلطات الدينية ستدين أي محاولة لإعادة فتح دور السينما، كما فعلت في الماضي. ففي يناير، وجه المفتي الشيخ عبد العزيز آل الشيخ انتقادات علنية قوية لدور السينما، قائلا إنها “دعوة للاختلاط بين الجنسين”. ومع ذلك، فإن الفكرة تظل تعاود طرح نفسها على جدول الأعمال، وفي بعض الأحيان بمباركة ضمنية من أذرع الدولة”.

سعيد كمالي دهقان- ذا جارديان: الإيرانيون يؤمنون بالتغيير التدريجي مهما كان بطئيًا

نشرت صحيفة ذا جارديان البريطانية مقالا للطحفي الإيراني المعارض سعيد كمالي دهقان قاله فيه: “لا يزال عموم الشعب الإيراني يؤمنون بالتغيير التدريجي، مهما كان بطء وتيرة الإصلاح. ويمثل الإقبال الكبير على الانتخابات رفضا للطرح الذي يقدمه أمثال رضا بهلوى، نجل الشاه الراحل والمقيم في المنفى، ومريم رجوي، رئيسة منظمة مجاهدي خلق المعارضة”.

وأضاف الكاتب: “في إطار سعيهم المستمر لشيطنة إيران، اعتمدت الولايات المتحدة وإسرائيل والمملكة العربية السعودية بشكل كبير على جماعات مثل منظمة مجاهدي خلق. بينما هي لا تزال في حقيقة الأمر غير ملامسة للواقع على الأرض. استخدمت كلتا المجموعتين حقوق الإنسان كذريعة، وبسَّطا التعقيدات السياسية على أرض الواقع لتناسب الجمهور الأجنبي. لكن طالما يعمل الإيرانيون الإصلاحيون بجد لتوليد التغيير من الداخل، يجب رفض دعوات بهلوي ورجوي ومحاولاتهم لبناء رأس مال سياسي في الغرب”.

أردوغان يأمل في فتح صفحة جديدة من العلاقات الأمريكية-التركية

قال الرئيس التركي رجب طيب أردوغان: “أعتقد أننا سنفتح صفحة جديدة مع الرئيس ترامب فيما يخص العلاقات التركية-الأمريكية”.

وأعرب أردوغان عن توقعه بأن يجري الرئيس ترامب تغييرا إزاء تعامل واشنطن مع وحدات حماية الشعب الكردية باعتبارها حليفا رئيسيا على الأرض في حربها ضد تنظيم الدولة.

وأضاف الرئيس التركي: “آمل أن يتفهم أصدقاؤنا الأمريكيون التهديدات التي تواجهها تركيا بشكل أفضل وبالتالي يظهروا التعاطف الذي نحتاج إليه”.

هل ترتفع فاتورة الحماية الأمريكية للسعودية بعد تصريحات ترامب؟

قال الرئيس الأمريكي دونالد ترامب: إن “السعودية لا تعامل الولايات المتحدة بعدالة؛ لأن واشنطن تخسر قدرًا هائلا من المال للدفاع عن المملكة”.

وكان ترامب قد أدلى بتصريحات مشابهة خلال حملته الانتخابية في 2016، حيث اتهم المملكة بأنها “لا تتحمل نصيبا عادلا من تكلفة مظلة الحماية الأمنية الأمريكية”.

[sociallocker]

المصدر

[/sociallocker]