تقرير مصوّر: حصار الغوطة الشرقية


جيرون

يطبق نظام الأسد حصاره على الغوطة الشرقيّة مجددًا، ويمنع عنها المواد الغذائيّة والطبّية والمحروقات، ليمارس قتلًا من نوعٍ آخر، يضاف إلى القصف الوحشيّ على مدن الغوطة وبلداتها.

أثّرت قلّة المعروض من البضائع والسّلع على الأسعار؛ فارتفعت إلى مستوياتٍ قياسيّةٍ جديدةٍ، ما أضاف أعباءً معيشيةً على السّكّان الذين يعانون، في الأصل، من أوضاعٍ اقتصاديّةٍ، صعبةٍ للغاية.

الواقع الصّعب للأهالي فرض تحدّياتٍ جديدةً، على المنظّمات الإغاثية العاملة في الغوطة، وهو ما تحاول تجاوزه، غير أن التحدّيات كبيرةٌ.




المصدر