’15 شيخاً وداعيةً: سوريا يجب أن تبقى موحدة ودولة عدلٍ مستقلة’

5 تموز (يوليو - جويلية)، 2017
2 minutes

[ad_1]

زيد المحمود: المصدر

أكد 15 عالماً وداعيةً وشيخاً سورياً على رفض أي مشروع تقسيم لسوريا على أسس طائفية أو عرقية أو قومي، مشددين على أن سلاح الثورة يجب أن يكون ضد النظام لإسقاطه وإقامة دولة العدل، على حدّ تعبيرهم.

وجاء في بيانٍ مشتركٍ للدعاة الخمسة عشر: نؤكد على المبادئ التي ثار من أجلها الشعب والتي منها رفض مشروع تقسيم سوريا إلى دويلات على أسس طائفية أو عرقية أو قومية تقسيماً يُفرق بين أبناء الوطن الواحد ويباعد بين محافظاته وبلداته، ويضعف اقتصاد البلاد ويفاضل في توزيع الثروات وفي حقوق المواطنة بين أبنائها”.

وشدد البيان على أن سوريا “أرضاً وشعباً” ستبقى عصية على التقسيم والمؤامرات التي تهدف إلى ذلك.

كما أكد المشايخ الموقعين على ضرورة أن يبقى سلاح الثورة موجهاً إلى “صدر النظام ومخلفاته وأذنابه”، سعياً “لإسقاطه وإقامة دولة العدل التي ينعم أبناؤها بحقوقهم بإنصافٍ بعيداً عن الجور والإجحاف”.

وأعرب مصدرو البيان عن ترحيبهم بانطلاق حركة الإنقاذ الكردية، معتبرين أنها خطوة بالاتجاه الصحيح وفي الوقت المناسب.

وحمل البيان ختاماً توقيع كل من “عبد الرزاق المهدي، والدكتور أيمن هاروش وأبو إسلام الحموي وعلي الشحود وعباس شريفة وعبد الله الشيباني، وأبو بصير الطرطوسي، وأبو أحمد إياد وأبو دجانة الحموي وأبو محمد الصادق وأبو محمود الشامي وعبد المنعم زين الدين وأبو زيد الشرعي وأحمد علوان و حسن الدغيم.

[ad_1] [ad_2] [sociallocker] المصدر
[/sociallocker]