الإثنين 18 كانون الأول:مساعداتٌ بريطانية عاجلة لليمن وتركيا ستفتح سفارتها في القدس الشرقية ردّاً على قرار ترامب
21 كانون الأول (ديسمبر - دجنبر)، 2017
مساعدات بريطانية عاجلة لليمن وتحذيرات للسعودية من محاولة إيقاف المساعدات.
تداعيات قرار ترامب تحركات داخلية، إقليمية ودولية.
إيران تتوسع في المنطقة وتصرح أن إسرائيل والسعودية لا يشكلان أي تهديد.
هل ستقيم البحرين وإسرائيل علاقات رسمية في عام 2018؟
القائد الليبي الشرقي يقول إنه سيستمع إلى “إرادة الشعب الليبي الحر”.
مساعدات بريطانية عاجلة لليمن وتحذيرات للسعودية من محاولة إيقاف المساعدات.
ركزت الصحف البريطانية في عددها اليوم على الأزمة في اليمن، حيث نشرت الإندبندنت تقريراً بعنوان “المملكة المتحدة ترسل الملايين من المساعدات الطارئة إلى اليمن”. حيث قررت المملكة المتحدة إرسال الملايين من المساعدات الطارئة إلى اليمن ومطالبة السعودية بعدم عرقلتها، وأعلنت الحكومة عن حزمة جديدة من المساعدات الطارئة بقيمة 50 مليون جنيه إسترليني لمساعدة الشعب اليمني المحاصر في “أسوأ أزمة إنسانية في العالم”. وأعلنت الوزيرة بيني موردونت أن المملكة المتحدة ستقدم قسائم غذائية لـ3.4 ملايين يمني لمدة شهر و106.000 طن من الحبوب والوقود للحفاظ على تشغيل المستشفيات وضخ المياه النظيفة. كما دعت وزيرة التنمية الدولية كبار الشخصيات في الحكومة السعودية للمساعدة في ضمان وصول الإمدادات الإنسانية.
في الموضوع نفسه نشرت الغارديان خبراً بعنوان “وزيرة بريطانية تطلب من السعودية التوقف عن عرقلة المساعدات الإنسانية في اليمن“. وقالت وزيرة التنمية الدولية بيني موردونت إن المملكة العربية السعودية “ليس لديها أي عذر” لمنع المساعدات إلى اليمن، حيث حذرت من أن “استخدام التجويع كسلاح” يشكل خرقاً للقانون الإنساني. ووعدت بمزيد من المساعدات لإنقاذ الشعب اليمني من هذه الأزمة. وقالت مورداونت إن القيود المفروضة على وصول المساعدات تهدد بدفع اليمن إلى “مجاعة كارثية”.
تداعيات قرار ترامب تحركات داخلية، إقليمية ودولية.
في الشأن الفلسطيني نشرت صحيفة إسرائيل ناشيونال وصحيفة معاريف خبراً بعنوان “هل سيزور عباس إيران؟”، وقد كان رئيس السلطة الفلسطينية محمود عباس قد تلقى دعوة لزيارة طهران يوم الأحد، وفقاً لما ذكرته وكالات أنباء نقلاً عن وسائل إعلام فلسطينية. وذكرت وكالة أنباء معاً الفلسطينية أن عباس “لم يرفض” العرض لزيارة إيران، خلال الأيام القليلة القادمة. وكان عباس قد زار إيران في عام 2012 عندما حضر قمة حركة عدم الانحياز التي تضم 120 دولة. وخلال تلك الزيارة اجتمع رئيس السلطة الفلسطينية مع الرئيس الإيراني آنذاك محمود أحمدي نجاد، وطلب مساعدته في إنشاء دولة فلسطينية على حدود ما قبل عام 1967.
أما فيما يخص الجهود الدولية المبذولة للحيلولة دون تنفيذ قرار ترامب، فنشرت ميدل ايست آي وصحيفة يديعوت أحرنوت خبراً بعنوان “مجلس الأمن الدولي يتجه للتصويت على رفض مشروع ترامب”. حيث سيصوت مجلس الأمن الدولي يوم الاثنين على مشروع قرار يدعو إلى سحب قرار الرئيس الأمريكي دونالد ترامب بالاعتراف بالقدس عاصمة لإسرائيل، وفقاً لما ذكره دبلوماسيون، وهي خطوة من المحتمل أن تواجه الفيتو الأمريكي. ويقول دبلوماسيون إن مشروع التصويت يحظى بتأييد واسع بين المجلس المكون من 15 عضواً.
أما جيروزاليم بوست و معاريف فنشرتا مقالاً بعنوان “أردوغان يقول إن تركيا ستفتح سفارتها في القدس الشرقية”، حيث أعلن الرئيس التركي طيب أردوغان يوم الأحد أن تركيا تعتزم فتح سفارة في القدس الشرقية، بعد أيام من دعوتها إلى قمة للقادة المسلمين من أجل أن يعترفوا بها عاصمة لفلسطين. لكن في المقابل تسيطر إسرائيل على كل القدس وتعتبر المدينة عاصمتها غير القابلة للتجزئة.
كما نشرت صحيفة يديعوت أحرنوت مقالاً بعنوان: “السفير السابق شابيرو: ترامب فوت فرصة كبيرة” ذكرت من خلاله إلى أن إعلان ترامب للقدس عاصمة لإسرائيل، فوتّ عليه فرصةً كبيرة. هذا ما قاله “دان شابيرو” السفير الاميركي السابق لدى إسرائيل، وأضاف “إن الاعتراف بالقدس عاصمة لإسرائيل ونقل السفارة هو امر مهم لكن هذا ليس سوى جزءٍ من القصة”. وقال شابيرو “لكنني أعتقد أيضاً أن الرئيس ترامب فوت الفرصة لتعزيز مصلحتنا الاستراتيجية، أي نهاية الصراع الإسرائيلي الفلسطيني وحل الدولتين. وكان من الحكمة الجمع بين هذا الإعلان وعرض مبادرته السياسية التي ما زلنا ننتظر سماعها “.
إيران تتوسع في المنطقة وتصرح أن إسرائيل والسعودية لا يشكلان أي تهديد.
في الشأن الإيراني نشرفرانك مايلز تقريراً في فوكس نيوز تناول فيه التسهيلات التي قدمها أوباما لتجارة حزب الله، حيث نقلت صحيفة “بوليتيكو” يوم الأحد عن مسؤول قوله إن “ادارة أوباما غضت البصر عن عمليات تهريب المخدرات وغسل الأموال التي يقوم بها حزب الله، والتي اكتشف بعضها داخل الولايات المتحدة، للمساعدة على ضمان أن تبقى الاتفاقية النووية الايرانية على المسار الصحيح”. وبين التقرير أن إدارة مكافحة المخدرات أطلقت مشروعاً باسم كاساندرا، تستهدف به الأنشطة الإجرامية التي تقوم بها الجماعة اللبنانية المسلحة، مضيفاً أن مسؤولي إدارة أوباما قاموا بعرقلة مشروع كاساندرا، وساعدوا من ثم في السماح للمؤسسة الاجرامية المناهضة لإسرائيل”حزب الله” بالتطور إلى تهديد أمنى عالمي كبير يمول العمليات الارهابية والعسكرية. وقال مسؤولون سابقون في إدارة أوباما لبوليتيكو إن قراراتهم هدفت إلى تحسين العلاقات مع إيران، ووقف برنامجها للأسلحة النووية، وإطلاق سراح أربعة سجناء أمريكيين تحتجزهم البلاد.
أما الكريستيان مونيتور فنشرت تقريراً لسكوت بيترسون بعنوان “كيف توسع إيران، القوة العظمى الجديدة في الشرق الأوسط، انتشارها عبر المنطقة، وماذا يعني ذلك؟”. حيث ذكر التقرير أن إيران حققت معالم النفوذ والتأثير التي تنافس أي قوة إقليمية في نصف القرن الماضي. في حين أن هناك حدوداً للمدى الذي يمكن أن تمتد إليه سلطتها، فإن بروز طهران السريع يطرح تحديات جديدة للولايات المتحدة وإسرائيل والمملكة العربية السعودية لأنها تقوض هيمنتها السابقة. وفي منطقة تعاني بالفعل من حروب متعددة، وتداعيات انتفاضات الربيع العربي، وتعميق الفجوة بين السنة والشيعة، فإن السؤال الأساسي هو: إلى أي مدى يمكن لطهران توسيع نطاق نفوذها؟ ومن المفارقات أن الخطوات الأولى من صعود إيران جاءت نتيجة للأعمال الأمريكية. تجدر الإشارة إلى أن القوات الأمريكية أطاحت بحركة طالبان في أفغانستان في عام 2001، وأسقطت نظام صدام حسين في عام 2003، وهما عدوان استراتيجيان على أجندة إيران. لكن التحركات الإيرانية منذ عام 2011 تتماشى جنباً إلى جنب مع تفاني حلفائها -وخاصة روسيا -في دعمها، عكس الأعداء أولهم الولايات المتحدة والتي أدت إلى وضع إقليمي جديدلإيران. لكن إيران أعادت تشكيل هياكل القوة الإقليمية بشكل كبير لمصلحتها من خلال نمط من التحركات البراغماتية.
أما تايمز أوف إسرائيل فقد نقلت تصريحات لمسؤول إيراني في تقرير بعنوان “السعوديون والإسرائيليون الضعفاء وغير المهمين” معتبراً أنهما لا يشكلان أي تهديد. حيث قال علي أكبر ولايتي، يوم الأحد، إنه يستبعد فكرة قيام تحالف إسرائيلي سعودي لإحباط طهران قائلاً: “من غير المنطقي أن يشكل هذا التحالف أي خطر على إيران”. وقال إن السعودية لا تشكل تهديداً لأنها “ضعيفة وغير مؤثرة”. وأضاف المستشار أن التعاون المزعوم بين إسرائيل والمملكة العربية السعودية، على الرغم من إبرازه مؤخراً في تقارير وسائل الإعلام، كان ولا يزال قائماً منذ أن تأسست إسرائيل في عام 1948. كما أضاف أن المملكة العربية السعودية لا تعترف رسمياً إسرائيل، ولكن البلدين يتبادلان المخاوف من إيران المهيمنة في المنطقة،ويعتقد السعوديون أنهم يستطيعون التحرك ضد إيران بالتعاون مع الصهاينة، “ولكن لو كان الصهاينة أقوياء لما بنو جدران حول مستوطناتهم” في إشارة إلى إسرائيل.
أما صحيفة يديعوت أحرنوت فقد نشرت تحت عنوان “من أجل عدم المس بالاتفاق مع إيران: إدارة أوباما تمتنع عن عملية ضد حزب الله” أن إدارة باراك أوباما قد سمحت لعناصر من حزب الله بتهريب المخدرات وغسل الأموال بما فى ذلك العمليات داخل الولايات المتحدة للمساعدة فى ضمان عدم المس بالمحادثات حول الاتفاق النووي الإيراني. وقد كُشف عن هذا الأمر أمس في تحقيقٍ واسع النطاق من قبل مجلة بوليتيكو نُشر في ثلاثة أجزاء. وكان مشروع “كاساندرا” حملة هامة بقيادة إدارة مكافحة المخدرات الأمريكية لمكافحة النشاط الإجرامي للمنظمة الإرهابية اللبنانية، ولكن بوليتيكو ذكرت أنه من خلال وضع العديد من الحواجز ساعدت إدارة أوباما فعلاً حزب الله بأن يكون تهديداً أمنياً عالمياً.
هل ستقيم البحرين وإسرائيل علاقات رسمية في عام 2018؟
نشرت المونيتور مقالاً لجورجيو كافيرو الرئيس التنفيذي لمؤسسة “تحليلات دول الخليج”، ناقش فيه إمكانية قيام علاقات رسمية بين إسرائيل والبحرين، حيث دفعت التصورات المشتركة للتهديد بين البحرين وإسرائيل إلى إمكانية التعاون، ولكن قرار ترامب الأخير قد يؤجل الإعلان عن علاقات رسمية خاصة في ظل الغضب الشعبي العربي والإسلامي، لكن أشار المقال إلى الاتصالات غير الرسمية التي أجرتها المنامة مع الدولة العبرية، والتي تعود إلى منتصف التسعينات. كما أشار الكاتب إلى وجود بوادر إيجابية بشأن إمكانية الإعلان عن علاقات رسمية في القريب العاجل.
حفتر يقول إنه سيستمع إلى “إرادة الشعب الليبي الحر”
نشرت فويس أوف أمريكا مقالا تناقش فيه المستجدات في ليبيا، حيث قال القائد العسكري الليبي خليفة حفتر، الذي تسيطر قواته على أجزاء من البلاد، يوم الأحد إنه سيستمع إلى “إرادة الشعب الليبي الحر”، في أقوى مؤشر حتى الآن على أنه سيجري الانتخابات المنتظرة في العام المقبل، كقائد قوي قادر على إنهاء الفوضى التي عصفت بليبيا منذ الإطاحة بمعمر القذافي في عام 2011. وجاءت تصريحاته في حفل تخرج عسكري.
الصحافة العبرية:
يديعوت احرونوت: ماكارون: القضاء على داعش هو أولوية للإطاحة بالأسد
أعلن الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون يوم الأحد أن تنظيم داعش الإرهابي سيخسر حتى شباط / فبراير 2018، مطالبا الحكومة السورية والمعارضة بتجديد محادثات السلام بينهما. وقال ماكرون فى مقابلة مع تلفزيون فرانس 2 “لقد فزنا للتو بالحرب فى العراق مع التحالف”. وأضاف “أعتقد أننا سنفوز بالحرب في سوريا بين منتصف أو أواخر شباط / فبراير”.
يديعوت أحرنوت: لبنان: سائق سيارة أجرة يعترف بقتل الدبلوماسية البريطانية
أعلن مصدر في الشرطة اللبنانية أن ضابطاً في الشرطة اللبنانية اعتقل رجلاً يُشتبه في أنه قتل امرأةً بريطانية كانت تعمل في السفارة البريطانية في بيروت. وقال المصدر أن المشتبه فيه اعترف بأنه قتل الدبلوماسية البريطانىة “ريبيكا ديكيس” الذي عُثر على جثتها يوم السبت إلى جانب طريقٍ رئيسي. وكان الدافع وراء مقتل الدبلوماسية جنائيا وليس سياسيا.
يديعوت أحرنوت: أكثر من عشرة الاف شخص يتظاهرون في تل أبيب “الفساد اخطر من ايران”
نُظّمت مسيرة احتجاجية يوم السبت في شارع روتشيلد في تل أبيب للمرة الثالثة على التوالي ضد “الفساد الحكومي” و”سحب التحقيقات مع رئيس الوزراء بنيامين نتانياهو”. وشارك أكثر من 10 آلاف متظاهر فى الاحتجاج. وقد ندد المتظاهرون ضد الفساد والتقصير من قبل الحكومة ووصفوه بأنه أخطر من التهديد الإيراني.
يديعوت أحرنوت: ردّاً على إطلاق الصواريخ، قصف الجيش الإسرائيلي أهدافاً لحماس في شمال قطاع غزة
هاجم الجيش الإسرائيلي ستة أهداف لحركة حماس في شمال قطاع غزة ليلة الإثنين، بما في ذلك مجمّع عسكري يستخدم كموقع للتدريب، فضلاً عن المباني الإرهابية والبنية التحتية ردّاً على إطلاق الصواريخ الليلة الماضية.
ملف ديبكا: في المملكة العربية السعودية، تم القبض على الملياردير صبيح المصري الذي يتم من خلاله تنفيذ معاملات السلطة الفلسطينية.
كان رئيس السلطة الفلسطينية أبو مازن الذي وصل الى باريس في السادس عشر من كانون الاول / ديسمبر الماضي تلقى رسائل عاجلة من ولي العهد السعودي الأمير محمد بن سلمان وولي عهد الإمارات الشيخ محمد بن زايد وقف جميع انشطته في العاصمة الفرنسية، وان يذهب الى الرياض.وتقول مصادر ديبكا إن الزعيمين ينويان مطالبة الزعيم الفلسطيني بوقف معارضته العلنية للتحركات السياسية التي قام بها الرئيس دونالد ترامب فيما يتعلق بالصراع الإسرائيلي الفلسطيني، وخاصة وقف التحرك الذي كان أبو مازن يروج له ضد الولايات المتحدة في الأيام الأخيرة.ومن أجل إعطاء أول إنذار للقيادة الفلسطينية، تم اعتقال أهم شخصية أردنية فلسطينية في العالم الملياردير الأردني الفلسطيني، صبيح المصري، يوم الأحد الموافق 17 ديسمبر / كانون الأول، قبيل مغادرته إلى مطار المدينة الدولي لمغادرة المملكة العربية السعودية .
ملف ديبكا: التحسن في العلاقات بين ترامب وبوتين ، موسكو تحد من حركة إيران وتركيا في سوريا
في يوم الإثنين الموافق 18 كانون الأول / ديسمبر، سيلقي الرئيس الأمريكي “دونالد ترامب” خطابا رئيسيا سيحدد فيه مبادئ استراتيجيته الأمنية الوطنية. وسيتضمن الخطاب مواضيع مثل الصين وروسيا وكوريا الشمالية وإيران والشرق الاوسط.وتقول مصادر ديبكا أن موضوعاً محورياً واحداً لن يدرج في هذا الخطاب: تجدد التحسن في الأيام الأخيرة في علاقة الرئيس ترامب مع الرئيس الروسي فلاديمير بوتين.وقد ظهرت أبرز العلامات الخارجية على ذلك في الأيام الأخيرة في تعزيز التعاون العسكري الروسي الاستخباراتي في مجالين رئيسيين: التعاون بين الولايات المتحدة وروسيا في الحرب على الإرهاب، وخاصة ضد داعش، وتجديد التعاون العسكري الأمريكي الروسي في الحرب في سوريا.ويمكن رؤية العلامات الأولى لهذا التقارب يوم الخميس 14 ديسمبر عندما تحدث الرئيس الروسى فلاديمير بوتين في مؤتمره الصحفي السنوي لعام 2017 بشكلٍ مكثف عن الإنجازات الاقتصادية للرئيس ترامب وعمله من أجل رفاهية الشعب الامريكى.
هآرتس: الكابينيت: لن يتم رد تسليم جثث الإرهابيين، و مبادئ حكم المحكمة العليا غير مقبولة
وافق الكابينت الإسرائيلي على توصية النائب العام أفيتشاى مندلبليت بطلب جلسة استماع أخرى فى محكمة العدل العليا حول موضوع جثث الإرهابيين بعد جلسة استماع صباح اليوم عقب صدور حكم من المحكمة العليا يحظر على الدولة عقد هيئات للمفاوضات حول الإرهاب .وأوضح وزراء الكابينيت أن جثث الإرهابيين لن تعاد وأن المبادئ المنصوص عليها في رأي الأغلبية من القضاة غير مقبولة. وبالإضافة إلى ذلك، قرر مجلس الوزراء في هذه المرحلة عدم المضي قدما في الإجراءات التشريعية التي تسمح للدولة باحتجاز الجثث لحين تلقي رد من المحكمة لجلسة استماع أخرى.
عناوين أخرى:
نيوزويك: هل سيربطنا ترامب بحرب أخرى في الشرق الأوسط؟
أنتي وور: داعش: ماذا حدث لجميع المقاتلين الأجانب؟
ملف ديبكا: السعودية والإمارات العربية المتحدة تطالبان بزيارة أبو مازن إلى الرياض.
Share this:
Click to share on Twitter (Opens in new window)
Click to share on Facebook (Opens in new window)
Click to share on Google+ (Opens in new window)