الجمعة 29 كانون الأول: الولايات المتحدة وإسرائيل تعدّان خطة لوقف إيران وغارات سعودية توقع عشرات القتلى في اليمن

‌

عضو حماس إلى ترامب: فلسطين ستكون مقبرتك. الولايات المتحدة وإسرائيل نحو صياغة خطة لوقف إيران. غارات جوية سعودية تقتل 68 مدنياً في يوم واحد. بوتين: إن الحملة السورية عرضت القوة العسكرية الروسية وداعش يفرون نحو مناطق النظام. إيطاليا ترسل 470 جندياً إلى النيجر للحد من تهريب البشر. وزير الخارجية اللبناني “نحن لسنا ضد أمن إسرائيل”. ترامب قد يلغي إيران الاتفاق النووي في منتصف يناير كانون الثاني إسرائيل تطلب الانسحاب من اليونيسكو وصواريخ في محيط غزة 

‌

عضو حماس إلى ترامب: فلسطين ستكون مقبرتك

نشرت إسرائيل ناشيونال نيوز خبراً مفاده أن عضو المكتب السياسي لحماس فتحي حماد قد هدد الرئيس الأمريكي دونالد ترامب في الأيام التي أعقبت اعترافه بالقدس عاصمة إسرائيل، محذراً من أن “فلسطين ستصبح مقبرة خاصة به”، وأضاف “نقول لترامب: على مر التاريخ كانت فلسطين مقبرة الصليبيين ومقبرة هولاكو، وسوف تصبح مقبرتك، جنباً إلى جنب مع نتنياهو”.
وحول تبعات التصويت في الأمم المتحدة حول قرار ترامب بشأن القدس قالت صحيفة  معاريف ضمن تقريرٍ لها بعنوان “اسرائيل تحتج امام الهند بسبب تصويتها ضد قرار ترامب” أنه وفي غضون أسبوعين من المتوقع أن ينطلق رئيس الوزراء بنيامين نتانياهو في زيارة إلى الهند. وقبل وصول نتانياهو إلى دلهي أعربت إسرائيل عن احتجاجها أمام الهند بسبب تأييد الأخيرة اقتراح الجمعية العامة الذي يدعو إلى إلغاء إعلان ترامب القدس عاصمةً لإسرائيل. ورفضت وزارة الخارجية التعليق على التقرير.

الولايات المتحدة وإسرائيل نحو صياغة خطة لوقف إيران

في الشأن الايراني نشرت صحيفة “يديعوت أحرونوت” و”جيروزاليم بوست“ خبراً تحدثتا فيه عن توقيع إسرائيل والولايات المتحدة مذكرة تفاهم تتناول بالتفصيل خطة عمل استراتيجية مشتركة ضد النشاط الإيراني فى المنطقة، وفقا لما ذكره مسؤول أمريكي رفيع المستوى يوم الخميس. وقد تم التوقيع على الوثيقة قبل أسبوعين في واشنطن حيث حضرها رئيس مجلس الأمن القومي الإسرائيلى “مئير بن شبات” ونظيره الأمريكي الحاخام “ماكماستر” بالإضافة إلى ممثلين عن فروع المخابرات في البلدين. وذكر التقرير أن مسؤولاً كبيراً في الإدارة الأمريكية قال أنه بعد يومين من المحادثات، اعد الجانبان وثيقة تفاهم مشتركة حول القضية الإيرانية. وقال ان الوثيقة تهدف الى ترجمة خطاب الرئيس ترامب حول إيران قبل بضعة أشهر لتحديد أهداف استراتيجية مشتركة ضد إيران وتحديد أهداف للعمل. ووفقاً للوثيقة، سيتم تشكيل فرق عمل للتركيز على عدد من القضايا: النشاط الإيراني فى سوريا، والقضية النووية الإيرانية، ومسألة الصواىيخ الباليستية كما اتفق على أن تقوم إسرائيل والولايات المتحدة بأنشطة سرية ودبلوماسية لوقف البرنامج النووي الإيراني والاستعداد لسيناريوهات التصعيد ضد إيران وحزب الله. وفي نفس الشان نشرت صحيفة معاريف خبراً بعنوان “إيران على السياج الحدودي: ضابط آخر من الميليشيات الشيعية يزور الحدود الإسرائيلية اللبنانية” قالت فيه أنه وبعد ثلاثة أسابيع من قيام قائد المليشيات العراقية بجولة في جنوب لبنان وبحث في المطلة وكريات شمونة، قامت ميليشيا شيعية كبيرة أخرى بجولة مماثلة لما يمكن أن يكون إشارة إيرانية لإسرائيل. المسؤول، الحاج حمزة، ضابط العمليات ، قام بنشر صور زيارته على حسابه في الفيسبوك.

وفي الشأن الإيراني أيضاً نشرت صحيفة يديعوت أحرنوت مقالاً بعنوان “احتجاج نادر في إيران: “الموت لروحاني، الموت للديكتاتور” قالت فيه الصحيفة أن آلاف الإيرانيين خرجوا إلى شوارع مدينة المشهد، ثاني أكبر مدينة في إيران، وفي عدة مدن أخرى للاحتجاج على تكلفة المعيشة. وهتفوا بشعارات ضد الحكومة، وفي أشرطة الفيديو التي نشرت على الشبكات الاجتماعية، صاحوا، من بين أمور أخرى، “الموت لروحاني” و “الموت للديكتاتور”. المشهد، التي تقع في شمال غرب إيران، هي واحدة من أقدس مدن الإسلام الشيعي. كما نظمت ايضاً مظاهرات في مدن نيشابور وكشمير ويزد.

وفي سياقٍ متصل فقد نشرت صحيفة هآرتس تقريراً بعنوان: “الشرطة الإيرانية: التوقف عن اعتقال النساء اللواتي لا يحترمن الزي الإسلامي” قالت فيه الصحيفة نقلا عن “أسوشيتيد بريس” أن الشرطة الايرانية أعلنت يوم الخميس أنها لن تعتقل المزيد من النساء اللواتي لا يحترمن الزي الإسلامي الصارم الذي كان ساريا في البلاد منذ ثورة 1979. ونقلت صحيفة “ديلى شرق” اليومية الإصلاحية عن رئيس شرطة طهران الجنرال “حسينى رحيمي” قوله: “إن الذين لا يطيعون القانون الإسلامي لن يتم نقلهم الى مراكز الاعتقال ولن يتم فتح قضايا جنائية ضدهم”.

غارات جوية سعودية تقتل 68 مدنياً في يوم واحد

وصفت صحيفة الغارديان الغارات السعودية في اليمن البارحة بالأكثر دموية وقال منسق الأمم المتحدة للشؤون الإنسانية في اليمن إن 68 مدنياً يمنيا قتلوا في غارات جوية شنها التحالف الذي تقوده السعودية في يوم واحد، كما دان ما وصفه بأنه “حرب سخيفة وغير مجدية”. وقال ماكغولدريك إن الغارات استهدفت سوقاً مزدحماً في مقاطعة تعز ممَّا أسفر عن مصرع 54 مدنياً من بينهم ثمانية أطفال وإصابة 32 آخرين. والثانية كانت في محافظة الحديدة قرب البحر الأحمر وقتلت 14 شخصاً من نفس العائلة.

بوتين: إن الحملة السورية عرضت القوة العسكرية الروسية وأعضاء داعش يفرون نحو مناطق النظام.

نشرت فوكس نيوز خبراً تناولت فيه الاحتفال الذي أقامته روسيا بمناسبة “النصر في سوريا”، حيث أشاد الرئيس الروسي فلاديمير بوتين بجنود روسيا يوم الخميس، وأثنى على أدائهم فى سوريا، وقال إن الحملة أظهرت القوة العسكرية للبلاد في العالم. وقال بوتين في حفل توزيع جوائز الكرملين للقوات التي قاتلت فى سوريا إن روسيا “قدمت إسهامها الرئيسي والحاسم في تدمير جماعة إجرامية تمثل تحدياً للحضارة بأكملها”. وأضاف أن تلك الجماعة داعش سعت إلى تحويل سوريا إلى قاعدة لـ”العدوان العالمي” وتهديد روسيا. أكثر من 48 ألف جندي روسي شاركوا في الحملة السورية. وقال بوتين لمئات الجنود الذين تجمعوا في قاعة القديس جورج الذهبية والفضية في الكرملين: “إن أعمالكم البطولية ساعدت في الحفاظ على الدولة السورية، ووقف عمليات القتل الجماعي والإعدام والإرهاب ضد المدنيين”. وأشار بوتين إلى أن الطيارين الروس قاموا بـ34 ألف مهمة قتالية خلال الحملة، وأن الجيش الروسي أجرى 166 عملية إطلاق صواريخ كروز عالية الدقة. وكان ذلك أول ظهور لمجموعة من الأسلحة الجديدة لروسيا، بما في ذلك صواريخ كروز التي  أطلقت من السفن الحربية والغواصات والقاذفات الإستراتيجية.

وفي الشأن السوري أيضاً كتبت المونيتور مقالاً بعنوان “الكونغرس يأمل في استخدام المساعدات كورقة ضغط ضد الأسد”، تناولت فيه إمكانية استخدام الكونغرس للمساعدات المالية كورقة ضغط ضد الأسد. وقالت على الرغم من فشل المعارضة السورية في الإطاحة بالرئيس بشار الأسد عسكرياً، يأمل الكونغرس في أن يتمكن من استخدام الأموال الأمريكية لإعادة الإعمار كنفوذ لإجباره على عملية انتقال سياسي في سوريا، من خلال ضمان أن الأموال لا تُوفر إلا للمناطق التي يسيطر عليها المتمردون. في الأسبوع الماضي، كشفت لجنة الشؤون الخارجية في مجلس النواب النقاب عن قانون “عدم مساعدة الأسد”، الذي من شأنه أن يمنع إدارة دونالد ترامب من استخدام أموال مساعدات غير إنسانية من أجل إعادة إعمار سوريا في المناطق التي يسيطر عليها نظام الأسد. ومن المرجح أن يحظى مشروع القانون بدعم واسع النطاق من الحزبين، وينص التشريع على منع وصول المساعدات الأمريكية للمناطق التي يسيطر عليها الأسد والميليشيات الإيرانية.

أما نيوز ويك فنقلت تصريحات للجنرال جيدني بعنوان “الولايات المتحدة لن توقف مقاتلي داعش الفارين إلى المناطق الآمنة في سوريا”، حيث قال إن الولايات المتحدة والائتلاف الذي يقاتل ضد تنظيم داعش في الشرق الأوسط لن يقومان بضرباتٍ ضد المقاتلين السابقين المتبقين من داعش وهم ينتقلون إلى المناطق التي يسيطر عليها نظام الأسد في غرب سوريا. وقال الجنرال “فيليكس جيدني” الذي يعمل تحت قيادة “قائد عمليات التحالف”، اللواء “بول إ. فونك”، للصحفيين في البنتاغون إنه لا توجد خطط لقوات الولايات المتحدة أو قوات التحالف لوقف مقاتلي داعش الذين ينتقلون إلى الغرب من سوريا.

وفي خبر نشرته فويس أوف أمريكا بعنوان “المخاوف الرسمية للأمم المتحدة دمشق تستخدم الأطفال كـ”صفقة مساومة””، قال مسؤول كبير في الأمم المتحدة إنه يخشى أن يستخدم الرئيس السوري بشار الأسد “الأطفال كورقة مساومة”، في صفقة لإجلاء المرضى الذين يعانون من إصابات خطيرة وخاصة الأطفال، من بلدة محاصرة تحت سيطرة المعارضة على مشارف العاصمة دمشق. وأعرب إيغلاند المستشار الخاص لمبعوث الأمم المتحدة الخاص إلى سوريا عن إحباطه إزاء ظهور صفقة متبادلة يشترط فيها مسؤولو النظام الإفراج عن معتقليه لدى المعارضة مقابل أجلاء الأطفال، وأضاف: “يمكن أن تكون هناك أيضاً اتفاقات سيئة”.

إيطاليا ترسل 470 جندياً إلى النيجر للحد من تهريب البشر

نقلت رويترز تصريحات لرئيس الوزراء باولو جنتيلونى حيث قال اليوم إن بعض القوات الإيطالية البالغ عددها 1400 جندي المتمركزة حالياً في العراق يمكن نقلها إلى منطقة الساحل في غرب أفريقيا -التي تضم النيجر- بعد انتصارات ضد المسلحين الإسلاميين في العراق. وقال جنتيلونى إن القوات المعاد نشرها يمكن أن تساعد أيضاً في القتال ضد الإرهاب في منطقة الساحل. وذكرت هيئة الأركان العامة في بيان لها أن بعثة استطلاع جارية في النيجر للمساعدة في تقرير حجم المساعدات التي طلبتها الحكومات الأفريقية إلا أنها ما زالت تحتاج إلى موافقة البرلمان الإيطالي. سترسل إيطاليا 470 جندياً تدريجياً من المحتمل أن ُينشر 250 منهم على الأقل خلال العام. وأضاف: “الهدف من هذه المهمة هو زيادة القدرة التشغيلية لقوات النيجر، وتمكينها من ضمان الاستقرار في المنطقة، ومكافحة الاتجار غير المشروع بالبشر”.

وزير الخارجية اللبناني “نحن لسنا ضد أمن إسرائيل”

تناولت صحيفتا  تايمز أوف إسرائيل و يديعوت أحرنوت تصريحات لوزير الخارجية اللبناني قال فيها: “إن لبنان ليس ضد أمن إسرائيل”، وقد تعرض وزير خارجية لبنان لهجوم كبير بسبب تصريحاته، وفي يوم الخميس انتقد سياسيون في البلاد “جبران باسيل” بسبب تصريحاته في مقابلة تلفزيونية، وحث وزير سابق باسيل على التنحي عن منصبه، وانتقده أعضاء في البرلمان، وقال باسيل إن كلماته قد تم تحريفها من قبل محرري القناة التلفزيونية.

ترامب قد يلغي إيران الاتفاق النووي في منتصف يناير كانون الثاني

نشرت أنتي وور خبراً مفاده أن ترامب يمكن أن يلغي العمل بالاتفاق النووي الإيراني في منتصف كانون الثاني/يناير، وفي تشرين الأول/أكتوبر رفض الرئيس ترامب التصديق على امتثال إيران للاتفاق النووي. قد يحاول الرئيس ترامب إعادة فرض عقوبات ما قبل الصفقة، وفي هذه الحالة الولايات المتحدة سوف تنتهك الصفقة، حتى لو لم تنسحب رسمياً منها.

إسرائيل تطلب الانسحاب من اليونيسكو وصواريخ في محيط غزة 

ذكرت صحيفة يديعوت أحرونوت في تقريرٍ بعنوان “صواريخ في محيط غزة: صاروخ يصيب مبنى في بوابة النقب” أنه تم في صباح اليوم إطلاق صاروخ باتجاه المناطق الاسرائيلية المحيطة بقطاع  غزة. وبدأت حالة التأهب الساعة 11:49 في عدة تجمعات في محيط غزة. وبعد وقت قصير، أصاب صاروخ مبنى في المجلس الإقليمي لشاعر هنيغف(بوابة النقب). وفي الوقت نفسه، اعترض نظام القبة الحديدية صاروخين إضافيين. وقامت قوات جيش الدفاع الإسرائيلي بتفتيش المنطقة من أجل تحديد موقع الصاروخ وتداعياته. وقد استهدف الصاروخ تجمعاً للاحتفال بعيد ميلاد الراحل رقيب الموظفين أورون شاؤول.

وفي شأن إسرائيلي آخر ذكرت صحيفة معاريف الإسرائيلية في تقريرها “الإسرائيليون العرب يحتجون على زيارة رئيس الوزراء إلى الشمال؛ نتنياهو: عار عليكم” أنه وبعد وصول رئيس الوزراء الإسرائيلي “بنيامين نتانياهو” يوم الخميس إلى قرية عين ماهل في الجليل لتوقيع اتفاق تطوير شامل قام المتظاهرون عند مدخل البلدة باستقباله منددين بالزيارة. من جانبه قال  رئيس الوزراء في خطابه: “رأيت مظاهرة في مدخل البلدة يرفعون أعلام فتح  ومنظمة التحرير الفلسطينية ضد زيارتي ضد ماذا هم يتظاهرون؟ ضد الملايين. الذين ذبحوا وشردوا  في سوريا أو العراق أو ليبيا؟ ضد الدولة الوحيدة التي تحافظ على حقوق الإنسان، وإنشاء مستشفى ميداني لمساعدة الضحايا؟ ضد إسرائيل؟ عار عليكم. نحن نؤمن في التقدم، والتعايش، ونحن نعمل لذلك وسوف نواصل النضال من أجل ذلك ونفعل ذلك معاً. هنا في عين ماهل، وفي أي مكان، مع التقدم إلى الأمام “.

تحت عنوان “إسرائيل قدمت  لليونسكو رسالة طلب مغادرة المنظمة” قالت صحيفة معاريف الإسرائيلية أن السفير الإسرائيلي لدى اليونسكو كرمل شامة هاكوهين قدم  رسالةً طلب انسحاب إسرائيل من المنظمة يوم الخميس. وقال شامة هاكوهين: “إن إسرائيل بذلت كل جهد ممكن لاستكمال عملية المغادرة في أقرب وقت ممكن إلى جانب الولايات المتحدة ومنع إلقاء غير المرغوب فيه لسنة اخرى داخل هذه المنظمة البائسة التي اختطفتها الدول العربية والإسلامية، أشكر الباب المفتوح والتعاون الإيجابي من المدير العام الجديد مع الوفد الإسرائيلي، ونامل في تحقيق الأهداف النبيلة للمنظمة و نجاحها  في تطهير التلوث السياسي الذي حول كل جزء جيد منها إلى فوضى، ، وبالتأكيد عن محاولات التحريض وإعادة كتابة التاريخ”. ووفقاً للقواعد، يتعين على البلد الراغب في مغادرة المنظمة أن يقدم طلب المغادرة في سنة واحدة، وأن يتم المغادرة الفعلية في السنة التالية. ولهذا السبب، سارعت إسرائيل إلى تقديم الرسالة قبل نهاية السنة الحالية، على الرغم من أن المنظمة غير نشطة حاليا. ومن شأن إعلان الرئيس التنفيذي تمكين إسرائيل من مغادرة المنظمة في عام 2018.

-معاريف:””:

وحول العلاقات الأردنية الإسرائيلية المتوترة قالت صحيفة معاريف في تقريرها “الأردن: ستبقى السفارة الإسرائيلية في عمان مغلقة حتى يحاكم حارس الأمن” إن وزارة الخارجية الأردنية أعلنت اليوم الجمعة ان السفارة الإسرائيلية في الأردن ستبقى مغلقة إلى حين تقديم ممثل إسرائيل في عمان الذي قتل أردنيين اثنين إلى المحاكمة رغم التقارير التي تفيد بأن إسرائيل مستعدة لاستبدال  السفير الحالي بـ “عينات شلاين”. وقال المتحدث باسم وزارة الخارجية “محمد القائد”: “إن موقف الاردن من هذا الامر واضح، إن السفارة الإسرائيلية ما زالت مغلقة وستبقى كذلك حتى تلتزم إسرائيل بمحاكمة أولئك الذين قتلوا الأردنيين والاعتذار للأردن على الجريمة”.

عناوين أخرى: نيويورك تايمز: إيران والسعودية أحدث صراع بين القوتين: توسيع نطاق حقوق المرأة Share this: Click to share on Twitter (Opens in new window) Click to share on Facebook (Opens in new window) Click to share on Google+ (Opens in new window)


المصدر