هل القوى الكبرى جادة في إخراج الأسد؟
عبد العزيز التويجري – الحياة لم يشعر بشار الأسد بالارتياح والأمان من قبل كما يشعر بهما اليوم. فحتى عندما دخل مقر البرلمان صيف 2000، بعد وفاة والده الرئيس حافظ الأسد، يرافقه العماد مصطفى طلاس وزير الدفاع، وعمره 34 سنة، ليخرج منه وقد عدلت المادة الخاصة في الدستور بتغيير سن رئيس الجمهورية في أقل من نصف ساعة، لم يكن يخالجه هذا …