أطفال اللجوء بين الاندماج والتدجين
كان طفلي الأوسط يقرأ مجلة أطفال جاء بها من المدرسة، وهو مطرق برأسه. بعد انتقاله إلى السويد، لاحظت أنه مغتم قليلًا وليس على ما يرام، سألته عما يشغله، قال لي: عندما كنا في السعودية، كان بعض التلاميذ يزعجونني لأني غير سعودي، وهنا لا يوجد تلميذ سويدي واحد يسبب لي الإزعاج! قلت له: إذن أنت اليوم أحسن حالًا! ردّ علي: لا، …