‘منير شحود يكتب: استقرار سورية المكلف’
منير شحود لم يكن استقرار سورية، منذ ما سُمي بالحركة التصحيحية، ممكنًا لو لم يتمكن النظام من ضبط الفسيفساء السوري بمختلف الوسائل، على رأسها القمع، ومن ثم إرسال رسائل غير مباشرة إلى جميع الأطراف الإقليمية والدولية حول إمكانية الاعتماد عليه، بصفته عامل استقرار في هذه المنطقة المضطربة؛ فضرب عصفورَين بحجر واحد؛ القيام بدور وظيفي يحميه، والعمل على توجيه أنظار رعايا …