جيل الحرية
محمد (ينشر هذا النص بالتعاون مع شبكة الصحافيات السوريات، وهو يأتي ضمن مشروع “حكواتيات .. قصص نساء سورية خارج الظل”) ـ “لحد اليوم صوته بداني، وبحس إني لسّا عم اسمعه، صوته كان يأثر فيني كتير، خصوصي وهوي عم يقرا قرآن. ما كان حافظ كتير من قبل، بس حفظهن بفترة وجوده هنيك”. كان صوته من أكثر الأصوات التي احتفظت بها ذاكرتها، فلقد اعتادت أن تسمع …