‘تحولات العائلات السورية: حرية أكثر.. قلق أقل!’

بقلم حكاية ما انحكت. كانت ليلى قبل عام 2011 محط سخرية صديقاتها حين تضطر إلى ترك السهرة “في عزّها” أو مغادرة المطعم باكراً والعودة إلى المنزل بناءاً على قوانين منزلها، إذ بمجرّد أن تتأخر دقائق عن موعد عودتها إلى البيت لا يتوقف هاتفها عن الرنين، فتضطر لوضعه على “الصامت” هرباً من ألسنة أصدقائها الذين يقولون لها بمجرد سماعهم صوت الرنين: …