مشهد العمالة السورية في الاقتصادات الموازية لدول اللجوء

علاء كيلاني من دون احتجاجات مطلبية، كما يحدث في شوارع أوروبا. تتكيف العمالة السورية بصمت، مع ضعفها ووضعها الهش في دول اللجوء. على الرغم من مساعي الأمم المتحدة الحثيثة، لإحلال قيم العمل اللائق، ودفع أرباب العمل للامتثال لحقوق العمال المهاجرين والفئات الضعيفة، وتطبيق الاتفاقيات والمبادئ المتعلقة بعدم التمييز بمختلف أنواعه. عدم وجود إحصاءات دقيقة، وتحليلات، لعدد العاملين في قطاع الاقتصاد …