‘اياد الجعفري يكتب: صنم حافظ الأسد في حماه’
اياد الجعفري يداعب بعض السوريين، حنين، لزمن ما قبل الثورة عام 2011، بكل ما فيه من سلبيات وإيجابيات. فذاك كان زمناً أفضل بالنسبة للكثيرين منهم، دون شك. ويطال الندم بعض المنخرطين بالحراك الثوري، ليتحول إلى أمنية يجاهر بها البعض، برجوع الزمن إلى الوراء. ويصل الأمر بالبعض إلى التساؤل: ماذا لو انتهى الأمر لصالح استقرار حكم آل الأسد، أليس ذلك أفضل …