تصدُّع الكتلة السنيّة في المشرق العربي
الشرق الأوسط حجزت تركيا لنفسها مقعدًا إلى مائدة تشريح سورية والعراق لتغييبهما. أو لرسم مستقبل لهما يحافظ على وحدة كل منهما. وأثبت رجب طيب إردوغان أنه رسام مناور. ماهر في رسم خرائط الجغرافيا السياسية، تمامًا كما فعل الرسام مصطفى كمال (أتاتورك) الذي استغنى عن الإمبراطورية العثمانية، من أجل المحافظة على تركيا كدولة. ووطن. ودور في المنطقة والعالم. إردوغان مع التاريخ. …