سباق روسي – إيراني نحو اختطاف ما بعد حلب
الحياة بشار الأسد جاء بقاسم سليماني. الأسد وسليماني جاءا بـ«داعش». «داعش» و«النُصرة» جاءا بـ «التحالف الدولي» أي بالأميركيين. الأسد وسليماني و«داعش» و«النُصرة» جاؤوا بفلاديمير بوتين. بوتين جاء برجب طيّب أردوغان أو بالأحرى أعاده الى اللعبة بعدما كان لحاقه بالأميركيين أخرجه منها. الأميركيون والإسرائيليون لا ينافسون الروس ولا الإيرانيين، فجميعهم يريدون إبقاء الأسد بحجة أنه ونظامه «أقلّ سوءاً» من «داعش»، أي …