واشنطن تمنح العراق ثانية إلى الإيرانيين بحجة الخوف من داعش
تبذل إدارة الرئيس الأميركي باراك أوباما ما في وسعها لتثبيت الوضع في العراق لفائدة الأحزاب الدينية الحاكمة وبما يخدم مصالح إيران بحجة الخوف من داعش. وأثارت تصريحات المسؤولين الأميركيين بشأن زيادة الوجود العسكري بحجة تضييق الخناق على داعش تساؤلات عن خفايا هذه الاستراتيجية بعد أن حسم البنتاغون أمره بالانسحاب من العراق بشكل لا رجعة فيه. وما يثير الاستغراب هنا هو …