‘اياد الجعفري يكتب: عشية الحرب العالمية الثالثة’
اياد الجعفري لو انحصر الأمر بإرادة الرئيس الأمريكي، باراك أوباما، لكان الأمر محسوماً، أن لا رهان على صدام مفاجئ، بين القطبين الدوليين المتناحرين في سوريا.. لكن منذ حادثة قصف موقع عسكري للنظام في دير الزور، منذ أسابيع، يلف الغموض حقيقة التفاعلات الدائرة بين أقطاب المؤسسات، وأصحاب المصالح الخفية، في واشنطن. هل كان مسؤولو وساسة الدول الكبرى يظنون أنهم على أبواب …