قوافل مهجري حلب إلى إدلب… ذل المآل
آلاء عوض يُواجه المدنيون والمرضى الذين أُخرجوا من أحياء حلب الشرقية إلى إدلب أوضاعًا سيئة، سببها عدم قدرة الجهات المُضيفة على توفير مستلزمات إقامة الوافدين الجدد في مدة زمنية قصيرة. وعن هذا الوضع السيئ، قال الناشط لورنس الأسعد لـ (جيرون): “نزل المهجّرون الجُدد الواصلون إلى سرمدا وباب الهوى في مراكز إيواء، قامت بعض المنظمات بتجهيزها، محاولةً تغطية جميع نواقصهم المعيشية …