‘داود أوغلو: مباحثات السلام السورية قد تصبح شأناً داخلياً تركياً’
منذ البداية لم تكن المحادثات السورية شأناً يعني السوريين وحدهم، ففي محادثات فيينا التي جرت في شهر تشرين الأول 2015 حضرت كل من “السعودية وتركيا وروسيا وأمريكا” كلاعبين أساسيين، وحضر ديبلوماسيون من دول أخرى -منها لبنان على سبيل المثال-، ولم يحضر أي سياسي سوري، سواء من المعارضة أو من النظام تلك المباحثات، التي خرجت بتوصيات كثير بشأن حل “الأزمة السورية”! …