أهالي مضايا في إدلب… أهوال الرحلة وقساوة المستقر
جيرون “يمكنني أن أنسى كلّ الألم، سنوات الحصار والقهر والقصف، لكن لم -ولن- أستطيع نسيان رحلة تهجيرنا القسري من أرضنا، ولا سيّما تلك الساعات التي أمضيناها في الراموسة بعد تفجير الراشدين”. ويضيف الناشط حسام محمود، من مضايا، عن عملية التهجير القسري من مضايا إلى إدلب؛ فقد “حوصرنا بالميليشيات الشيعية من كل الجهات، وانتشر القناصون حول الكراج. كانت صدمة نفسية كبيرة …