المراسم التشكيلية المفتوحة ومجزرة الكيماوي في أعمال خالد عارفه

علي الكردي ثمة تقليد ثقافي ألماني جميل. عايشته في مدينة ” فايمر”؛ مدينة الشاعرين: “غوته” و”شيلر”، يُطلق عليه يوم: المراسم التشكيلية المفتوحة؛ حيث يشرع فنانو المدينة في هذا اليوم أبواب محترفاتهم أمام الجمهور الذي يتجول بين المراسم بفضول وشغف. يهدف هذا التقليد الذي لا مثيل له -للأسف- في المدن العربية، إلى تفعيل التواصل بين المتلقي والفنان التشكيلي في مكان عمله؛ …