أزمات المنطقة وإرهاصات التغيير
عبدالوهاب بدرخان الغارة الأميركية الأولى من نوعها، دفاعاً عن مجموعة سورية معارضة درّبها الأميركيون لمحاربة تنظيم «داعش»، قد تشجع أعداداً أكبر من المقاتلين للإقبال على برنامج التدريب، خلافاً للصورة الباهتة التي قدّمها وزير الدفاع الأميركي قبل بضعة أسابيع. ذاك أن الوضع الأولي الذي كان يحجب مثل هذه الحماية هو الذي دفع «جبهة النصرة»، المبايعة لتنظيم «القاعدة»، إلى استباحة «مجموعة سوريا …