‘د.يوسف أحمد يوسف يكتب: سوريا ومصير الاتفاق الروسي- الأميركي’

د.يوسف أحمد يوسف كنت في المقال السابق قد توقعت تعثر الاتفاق الروسي- الأميركي حول سوريا إن لم يكن فشله، وبنيت توقعي هذا على أن الاتفاق قد تم التوصل إليه من قِبَل طرفين فقط من أطراف الصراع، صحيح أنهما أقوى طرفين ولكن ثمة أطرافاً عديدة أخرى لها مصالحها المتشابكة المتعارضة. وقلت إنه ليس من الصحيح أنه قد حدث تشاور تام بين …