كل هذه الوحشية في قبضة الأسد

أجواء الدم والخراب التي تعمّ إدلب وحرستا ودوما وكل ريف دمشق، وأماكن ما سمّي لفظًا “خفض التصعيد” في سورية التي سعت موسكو وطهران وأنقرة لإضفائها على نسخ أستانا بضمانتهم، والتي وصفت نتائجها بـ “المهمة والمصيرية”، ما كانت سوى التقاط نفَس عميق والتفاف على القرارات الدولية وعلى حقوق السوريين. ما نشهده من تصعيد ووحشية في إدلب عاشته قبل ذلك حلب وحمص، …