ما هي خسائر خامنئي من تدخله في سورية؟
الدستور ربما آن الأوان بالنسبة لخامنئي والجماعة التي تحيط به أن يتوقفوا قليلا كي يقوموا بجردة حساب لتدخلهم في سورية. نقول ذلك ولا يزال المسلسل مستمرا، ولا أحد يعرف إلى متى؛ ومعه النزيف الكبير. الحقيقة الموضوعية الراهنة، والتي لا يمكن لأي عاقل أن ينكرها هي أن إيران قد أصبحت رقم 22 في سورية، بعد أن كانت الحاكم بأمره قبل الثورة، …