‘سوق بيع الأعضاء يزدهر على وقع الحرب: 18 ألف سوري باعوا كلاهم لشبكات عابرة للحدود’
وراء المشهد المعلن لعذابات السوريين في العيش تحت النار، أو النزوح والهجرة عبر قوارب متهالكة في البحار الهائجة، ثمّة عالم آخر أشد قسوة وخطورة، إنها الأسواق السوداء لبيع أعضاء السوريين عبر العالم كقطع تبديل تفوق بمآلاتها تجارة الزواج بالقاصرات أو عمالة الأطفال أو التسوّل. يكشف هذا التحقيق شبكات تبدأ من سورية، ولا تنتهي حتى تعبر الحدود إلى لبنان ومصر وتركيا. …