قبل انحطاط السلطة

إبراهيم صموئيل كان يمكن أن أعدّ ما نُشر على مواقع التواصل الاجتماعي مجرّد تلفيق، من أنّ وزير داخلية الطغيان الحاكم في سوريّة أراد -منذ أيام- تكريم لاعب المنتخب السوري لرياضة كمال الأجسام، سليمان الزقَّة، فقدَّم له “شرشفًا”؛ لولا تذكَّرت واقعة محسن بلال السابقة. وحكاية آنف الذكر، أنه فكَّر -حين كان يعمل وزير إعلام- بأن يفعل شيئًا يدلّ على اهتمام المسؤولين …