سوري وصيني في مونتريال

ميخائيل سعد يسكن أحد أصدقائي في حي يقطنه بعض الصينيين الذين استطاعوا، بعد سنوات، من الخروج من “الغيتو” الصيني في مونتريال. وبالمناسبة، “الغيتو” ليس مقتصرًا على الصينيين، فهناك أحياء يغلب عليها الطابع العربي، أو الإيطالي، أو اليوناني، أو الإفريقي أو اليهودي، أو الإسلامي، تمامًا كبعض الأحياء التي تتميز بالثراء وأخرى بالفقر. كذلك يوجد في مونتريال أحياء كل سكانها من أصول …