مخاوف روسيا من سقوط الأسد

آلاء عوض استعادت روسيا بعضًا من هيبتها بعد قبولها التدخّل في سورية، وعدّت بروزها من جديد على الساحة الشرق أوسطية فرصة جيّدة لإثبات نفسها، وفرض هيمنتها، وتحويل كيانها من قوة إقليمية إلى قوة دولية، ولم تكن روسيا بصدد هذا التدخل لصالح النظام السوري، لولا أحداث ارتبط بعضها بمحاولات النظام السوري توطيد علاقته مع موسكو، ضمن لعبة التوازنات الدولية التي حرص …