في ظلّ عدم مبالاة الغرب، ترك الجزء الشرقي من حلب عرضة للقصف الروسي-السوري
أنس عيسى إنّ انتقال الإدارة في الولايات المتّحدة، والانتخابات التي ستشهدها كثير من البلدان الأوروبيّة، ومنها فرنسا، تعقّد المعطيات بالنسبة إلى الثورة السوريّة. قد لا تستطيع القوى الثوريّة السوريّة الصمود لوقت طويل في أنقاض الجزء الشرقي من مدينة حلب، حيث يعيش ما يقارب ال 250.000 مدني، وقد ذكّر، مرّة جديدة، المبعوث الخاص للأمم المتّحدة ستيفان دي ميستورا بتاريخ 20 تشرين …