‘علي ابراهيم يكتب: مبعوثون.. وأزمات’

علي ابراهيم يس شيًئا يدعو للتفاؤل رؤية المبعوثين الدوليين وهم يتقاطرون على المنطقة لحل أزماتها، لأن وجودهم هو في حّد ذاته إشارة إلى أن الأطراف المحلية غير قادرة على حل مشاكلها بنفسها، فلجأت إلى المجتمع الدولي للمساعدة، وبالتالي تم تدويل الأزمة. حاليا هناك 4 مبعوثين أمميين للمنطقة، ثلاثة لأزمات وحروب ما بعد الربيع العربي في سوريا وليبيا واليمن، وواحد لا …