بعد مصائد الفقر… أطفال سورية في شباك سوق المهن الخطرة
علاء كيلاني قد تبدو آفاق الحياة بالنسبة للأطفال العالقين في مصائد الفقر والحرمان، وفي شباك سوق العمل الموازي، أشبه برحلة لا مستقبل لها. تزداد خلالها معاناة جيل، افقدته الحرب طفولته، وقررت من سيموت منه، أو من سيمتلك ما يكفي من الطعام، أو من سيستطيع الذهاب إلى المدرسة والطبيب، أو اللعب في ساحة مكشوفة، عن طريق صواريخ وقذائف قد تنفجر في …