‘ فيليب غيرالدي يكتب: كونوا على ثقة… نخوض اليوم حرباً في سورية’

 فيليب غيرالدي يحدث أمر غريب للرؤساء الأميركيين بعد تسلمهم منصبهم في 20 يناير، فعلى سبيل المثال عاد هامش الفوز الكبير الذي حققه أوباما عام 2008 على الأرجح إلى ظهوره بمظهر مرشح السلام، بخلاف خصمه السيناتور جون مكين، ولكن انتهى به المطاف إلى التوغل أكثر في أفغانستان، والخروج من العراق للعودة إليه، والتدخل في سورية، وإحداث تغيير كارثي في النظام الليبي، …