الرفيق كمال أوغلو وسائر بيزنطة

نجم الدين سمان [ad_1] فلمَّا كان آرام السوري وصديقه اصطيف يتمشيان في إسطنبول، وجدا زعيم المعارضة التركية يشرب الشاي في مقهى شعبي مُتواضِع؛ فتوجّها نحوه، فكان هذا الحوار: آرام: mirhaba.. رفيق كمال. اصطيف: Selamun Aleykum.. أبيهْ كمال. رفع الرفيق كمال رأسه مُندَهشًا من اللَكنَةِ السورية في مفرداتنا التركية، ثمّ أومأ لمرافقيه: أن يُفسِحوا لنا مكانًا بجانبه. أرام: لدينا بعض الأسئلة …