الرفيق كمال أوغلو وسائر بيزنطة
نجم الدين سمان فلمَّا كان آرام السوري وصديقه اصطيف يتمشيان في إسطنبول، وجدا زعيم المعارضة التركية يشرب الشاي في مقهى شعبي مُتواضِع؛ فتوجّها نحوه، فكان هذا الحوار: آرام: mirhaba.. رفيق كمال. اصطيف: Selamun Aleykum.. أبيهْ كمال. رفع الرفيق كمال رأسه مُندَهشًا من اللَكنَةِ السورية في مفرداتنا التركية، ثمّ أومأ لمرافقيه: أن يُفسِحوا لنا مكانًا بجانبه. أرام: لدينا بعض الأسئلة لكم، …