رهف طه من مدينة دوما
بسام الحكيم جاءت الطائرات الحربية و قصفت منزلها، ثم انهالت القذائف و المدفعية على ركام منزلها، ثم جاء المسعفون و رجال الدفاع المدني و نبشوا الركام و أخرجوها سالمة من هناك، لم يؤذها إلا ضوء الشمس الذي دخل في عينها بعد أن خرحت من العتمة إلى النور … رهف طه، عمرها سنتان، من مدينة دوما والدها و أخوتها استشهدوا تحت …