‘ميشيل كيلو يكتب: قتلة تجب معاقبتهم’
ميشيل كيلو لم يترك النظام الأسدي وسيلة ضغط وإفساد إلا وجرّبها من أجل إرغام مسيحيي سورية على حمل السلاح ضد شعبهم. تواصل ضباط مخابرات الأسد مع بعض رجال الدين المسيحي العملاء لهم، ليكلفوهم بتجنيد شبّان مسيحيين عاطلين من العمل مقابل رواتب مغرية، ويقنعوا الكنيسة بوجود تهديد إرهابي لها، يمكن أن يصل في أي وقت إلى بيوت رعاياها. ولجعل جهدهم مقنعا، …