عن معاوية وعلي!

ميخائيل سعد لن أعتذر عن استخدامي لاحقًا لمفردات تحمل توصيفًا طائفيًا، على طريقة مثقفينا عندما يريدون الكلام عن “الطائفة الكريمة” وملحقاتها من الطوائف، أو عن الأكثرية والأقلية، فأنا استخدمها عن سابق تصميم وإدراك؛ لأن الواقع الذي نُحاول أن نخفيه بقشة من التبن، أكبر من أن نتجاهل رؤيته، حتى لو كنا عميانًا، ولا بدّ من فكفكته، ولتحقيق ذلك، يجب توصيفه كما …