جرائم حرب تتواصل تحت مظلة البحث عن سلام مقتول
علاء كيلاني أوجدت المفاوضات التي أعدّتها روسيا وتركيا عام 2016، وتمخضت عن اتفاق هدنة، وقعه نظام الأسد والمعارضة المسلحة، بارقة أمل، كان من المفترض أن تترعرع وتعيش في ظل تهدئة، تلتزم بها “القوات الحكومية” وتعززها بإطلاق سراح ما لديها من معتقلين، بادرةَ حسن نية، يثبت فيها -بالحصيلة- كل طرف رغبته في وقف تدفق شلالات الدم، والحؤول دون هدم ما تبقى …