بائعو الغوطة وأبطالها السوريون
كتب صديق: “المصيبة بدأت في القصير، عندما سافر القائد عبد القادر صالح لوقف هجوم (حزب الله)، ولكنه وجد نفسه وحيدًا وسط خيانات الفصائل وحساباتها الضيقة، وعندما ضاعت القصير وانشغلت النصرة بصفقات عرسال مع (حزب الله)، وانشغل جيش الإسلام بتجارة أنفاقه، والائتلاف بانتخاباته ووجوهه الواعدة، لتصبح بقية القصة تاريخًا يصلح فقط للنسيان”. اعتدنا على الاستيقاظ متأخرين، لم نفعلها ولا مرة واحدة، …