9 مراكز خدمية “تعليمية” تعرضت للقصف خلال الشهر الجاري


أحصى “مكتب التوثيق” في 9 مراكز خدمية “تعليمية” تعرضت لقصف قوات النظام وحليفه الطيران الروسي منذ بداية الشهر الجاري وحتى لحظة تحرير التقرير, ذلك على خلفية الحملة الشرسة التي تشنها طائرات النظام وحلفائه على المناطق التي تقع تحت سيطرة فصائل المعارضة.

*- توزعت المدارس والمراكز الخدمية التعليمية التي تعرضت للقصف حسب الجهة الفاعلة على النحو التالي:
– 5 مراكز من قبل “قوات النظام”.
– 3 مراكز من قبل “الطيران الروسي”.
– 1 مركز تعليمي من قبل “طيران التحالف الدولي”.

*- المراكز الخدمية التعليمية التي تعرضت للاعتداء على النحو التالي:
– مدرسة الصناعة في مدينة سراقب بريف إدلب الشمالي، استهدفها طيران النظام الحربي بغارة جوية, ما أدى إلى دمار جزئي في بناء المدرسة وسورها, بتاريخ 2 نوفمبر “تشرين الثاني”.

– مدرسة المزرة في قرية المزرة بريف إدلب الغربي, استهدفها طيران النظام الحربي, ما أسفر عن إصابة بنائه بأضرار مادية متوسطة, بتاريخ 3 نوفمبر “تشرين الثاني”.

– رياض الأطفال في بلدة حرستا بريف دمشق, استهدفتها قوات النظام بقذائف المدفعية الثقيلة, أسفرت عن استشهاد 8 مدنيين وإصابة 20 آخرين بجروح, بتاريخ 6 نوفمبر “تشرين الثاني”.
– مدرسة تل السمن الابتدائية بريف محافظة الرقة, استهدفها طيران التحالف الدولي بغارة جوية, أسفرت عن إصابتها بدمار كبير وخروجها عن الخدمة, بتاريخ 7 نوفمبر “تشرين الثاني”.
– مدرسة النيرب للإناث في بلدة النيرب بريف محافظة إدلب الشمالي، استهدفها طيران النظام الحربي بغارة جوية, ما أدى إلى إصابة بناء المدرسة بأضرار مادية بسيطة, بتاريخ 8 نوفمبر “تشرين الثاني”.

– مدرسة تشرين في مدينة معرة النعمان بريف إدلب الجنوبي, استهدفها طيران النظام الحربي بالصواريخ المظلية, ما أسفر عن خروجها عن الخدمة بالكامل, بتاريخ 13 نوفمبر “تشرين الثاني”.
– – مدرسة صالح ددو الابتدائية في مدينة خان شيخون بريف إدلب الجنوبي, استهدفها الطيران الروسي بالصواريخ الارتجاجية, ما أسفر عن إصابتها بأضرار مادية كبيرة, وخروجها عن الخدمة, بتاريخ 14 نوفمبر “تشرين الثاني”.

– مدرسة أبو عبدة في جبل الحص بريف حلب الجنوبي , استهدفها الطيران الروسي بالصواريخ الفراغية وقنابل الفوسفور, ما أسفر عن إصابتها بدمار جزئي, بتاريخ 14 نوفمبر “تشرين الثاني”.
– مدرسة أسماء بنت أبو بكر في مدينة جسر الشغور بريف إدلب الغربي, استهدفها الطيران الروسي بغارة جوية, أسفرت عن إصابة بناء المدرسة بدمار كبير, وخروجها عن الخدمة, بتاريخ 14 نوفمبر “تشرين الثاني”.

مع العلم أن معظم المدارس في المناطق التي تقع تحت سيطرة فصائل المعارضة, علقت دوامها المدرسي حتى إشعار آخر بسبب الحملة الشرسة والقصف الممنهج على المدراس والمراكز الخدمية التعليمية.




المصدر