المعارضة السورية تعلن أسماء وفدها في جنيف 4.. وممثلو أبرز الفصائل ليسوا مشاركين

12 فبراير، 2017

أعلنت المعارضة السورية، اليوم الأحد، أسماء وفدها المشارك في مفاوضات جنيف 4 المزمع عقدها في 20 فبراير/ شباط الجاري، ويضم  21 شخصية سياسية وعسكرية، ويغيب عنه ممثلو أبرز فصائل المعارضة.

وتم الاتفاق على قائمة أسماء الوفد بعد الاجتماع الذي عقدته “الهيئة العليا للمفاوضات”، يومي 10 و11 فبراير/ شباط 2017، وتضم القائمة:

1- نصر الحريري – الائتلاف الوطني

2- محمد صبرا – مستقل

3- محمد الشمالي – الائتلاف الوطني (تركماني)

4- فؤاد عليكو – الائتلاف الوطني (كردي)

5- أليس مفرج – هيئة التنسيق

6- عبد المجيد حمو – هيئة التنسيق

7- نشأت طعيمة – هيئة التنسيق

8-عبد الأحد صطيفو – الائتلاف الوطني

9 – خالد محاميد – منصة القاهرة

10- بسمة قصماني – مستقلة

11-  علاء عرفات – منصة موسكو

أما المشاركون من فصائل المعارضة فهم:

1- فاتح حسون – حركة تحرير حُمُّص – الشمال

2- بشار الزعبي/ الجبهة الجنوبية – الجنوب  

3- معتصم شمير/ فيلق الرحمن – الجنوب

4- أحمد عثمان/ لواء السلطان مراد – الشمال

5- زياد الحريري/ الجبهة الجنوبية – الجنوب

6- راكان ضوكان- الجبهة الجنوبية – الجنوب

7- خالد أبا/ الجبهة الشامية / الشمال

8- مأمون حاج موسى- صقور الشام / الشمال  

9- هيثم رحمة / فيلق الشام – الشمال

10 – خالد النابلسي/ الجبهة الجنوبية – الجنوب.

وذكر مصدر في الائتلاف الوطني أن هذه القائمة نهائية، لكنه أشار في نفس الوقت إلى احتمال حصول تعديلات عليها.

وسيغيب عن المفاوضات بحسب القائمة الصادرة ممثلون عن حركة “أحرار الشام”، و”جيش الإسلام” اللذين كانا على رأس وفد المعارضة في مفاوضات أستانا التي عقدت في 23 و24 يناير كانون الثاني 2017.

في سياق متصل، قال سيرغي لافروف، وزير الخارجية الروسي إن “على المبعوث الأممي إلى سوريا ستيفان دي ميستورا الأخذ بصلاحياته المتعلقة بتشكيل وفد من المعارضة السورية للمشاركة في مفاوضات جنيف”.

وجاء ذلك في مقابلة لـ لافروف، اليوم الأحد، مع قناة “إن تي في” الروسية، وقال إنه “ينبغي الأخذ بعين الاعتبار أن أية شروط تشعها المعارضة قد تؤدي إلى تأجيل هذه الجولة من المفاوضات، ما سيلحق أضرارا جدية بسمعة منظمة الأمم المتحدة”، على حد قوله.

ووفقاً لما ذكره موقع “روسيا اليوم” عن لافروف، فإن موسكو تعمل على ترتيب لقاء آخر بين نظام الأسد، وفصائل المعارضة السورية، لافتاً أن الأردن يساهم في انضمام جماعات فصائل من “الجبهة الجنوبية” إلى “العملية السياسية”.

[sociallocker]

المصدر

[/sociallocker]