بدنا عرسان
بدنا عرسان في مشهد يعبر بعفوية وصدق عن ندرة الشباب السوري حدث على أحدى الحواجز الأمنية في دمشق، عندما توقف السرفيس للتفتيش كالعادة، حيث صعد إليه أحد عناصر الحاجز، وبدأ يتفحص بنظرة سريعة ركاب السرفيس، فاكتشف أن من بين أربعة عشر راكبا لم يشاهد سوى شخصين وقد غطى الشيب شعر رأسيهما، وأما الباقي كنّ من النساء والفتيات، فسأل عنصر الأمن …