تجمع (عمّرها) في مضايا… نشاطٌ كبيرٌ رغم التحدّيات
محمد كساح: المصدر يتذكر ابن بلدة مضايا المحاصرة بريف دمشق “إبراهيم عباس” أيامه التي قضاها عضواً في تجمع “عمرها”، حيث كان واحداً من ثمانية أشخاص نشطوا في تنفيذ مشاريع تنموية وأنشطة ثقافية، انتهى دورها عشية فرض الحصار على المنطقة. وقال “إبراهيم” متحدثا من تركيا حيث يقيم حالياً “كنا ثمانية أشخاص، أسسنا التجمع لنباشر بعمل متواصل في التنمية وغرس الوعي، حتى …