‘عبد الوهاب بدرخان يكتب: «داعش» حافز دولي لإنهاء أزمات سوريا واليمن وليبيا!’
عبد الوهاب بدرخان لا، هذه ليست صحوة دولية ولا استفاقة ضمير ولا محاولة تصحيحية لأخطاء وإهمالات مرتبكة على مرّ الأعوام الماضية. إنها بالأحرى إرهاصات تسويات مصالح بين الولايات المتحدة وروسيا في صراعهما المستمر وغير المقبل على نهاية معلنة. الدول الأخرى تمارس أدواراً تُرسم لها، أو تسعى لانتزاع مصالح من ثغرات توافقات ناقصة بين الدولتين الكبريين، أو تحاول الحدّ من الخسائر …