ناشطون سوريون وثّقوا الثورة… حتى الموت
تصنّف سورية كأخطر المناطق في العالم على العاملين في الإعلام، حيث قتل واعتقل واختفى قسرياً المئات منهم، منذ انطلاق الثورة عام 2011. في تلك التظاهرات، برزت أسماء ناشطين كان صوت ثورتهم وصورتها، ودافعوا عنها بحياتهم. واعتبر النظام السوري، منذ اللحظة الأولى للثورة، العمل الإعلامي، من أخطر النشاطات عليه، حيث لعب الإعلام دورًا كبيرًا في نقل حجم العنف الكبير الذي ارتُكب …